ذكرى نصر اكتوبر.كفاح ابطال.ودماء شهداء..وأمل مستمرالسادس من أكتوبر.. العاشر من رمضان .... ذكرى غالية على قلوب المصريين ...وبعد مرور اكثر من 35 عاما يظل يوما للنصر وتاريخا للعزة والكرامة وباعثا على الفخر لكل أبناء مصر..والحقيقة انه ما كان لمسيرة التنمية التى تشهدها مصر حاليا أن تنطلق لولا تضحيات الشهداء الذين روت دمائهم أرض سيناء الغالية.ان انتصارات اكتوبر حدث من أعظم الأحداث فى تاريخ مصرفقد تحررت الأرض والارادة ، فهى ملحمة بطولة قادها الرئيس الراحل انور السادات وبداها الرئيس حسنى مبارك بالضربة الجوية لتفتح الباب امام أعظم الانتصارات العربية وتحطم أسطورة اسرائيل اكتوبر.. معان وعبر..اولا: يحمل انتصار المصريين فى السادس من أكتوبر معان كثيرة وكبيرة أولها استعادة مصروامتها العربية الثقة بالنفس والقدرة على على مواجهة العدو مهما كانت قدراته وشراسته دفاعا عن الكرامة والارض فلم يكن من الممكن ان تستكين مصر وجزء غال من أرضها يرزح تحت وطأة الاحتلال ومن هنا فأن نصر أكتوبر أعاد للمصريين والعرب كرامتهم واحترامهم لذاتهم بل واحترام العالم لهم من خلال الانجاز الرائع الذى قدمته القوات المسلحة المصرية والسورية وتضحيات الشهداء الأبرار .وثانيا: أنه لولا انتصار أكتوبر وتضحيات هؤلاء الأبطال من القوات المسلحة لما تمكنا من استعادة سيناء الحبيبة وتعميرها بالجهد والعرق .حرب عادلة ..اكتوبر..حرب استرتيجية وتكنولوجيةلقد نجحت حرب أكتوبر فى تحقيق عاملين رئيسيين وهما الاستخدامات الجديدة للأسلحة الحديثة فى أوائل السبعينات وهذا العامل لعب دورا محوريا فى تحديث التكنولوجيا العسكرية على الصعيد العالمى فى فترة مابعد الحرب وتعديل الكثير من النظريات العسكرية .اما العامل الثانى فهو المفاجأة الاستراتيجية ، فنجاح القوات المصرية والسورية فى تحقيقها كان نتاجا لمنظومة متكاملة من الخداع الاستراتيجى حيث استفادت الخطة من حالة الاستخفاف الشديد التى كانت اسرائيل تنظر بها الى قدرات القوات المسلحة المصرية والسورية وعدم التعامل بجدية مع المؤشرات العديدة الواضحة التى كانت تدل على استعداد الجانبين المصرى والسورى لشن حرب ضد اسرائيل وقد حققت كافة هذه الاجراءات دورها بنجاح فى خداع الجانب الاسرائيلى وكان على رأس عوامل النصر النجاح فى قتال اسرائيل على جبهتين فى وقت واحد.ارقام من حرب أكتوبر 1973..هذه الأرقام من حرب أكتوبر 1973 والتي قهر فيها الجيش المصري العدو الاسرائيلى ولقنه درسا لن ينساه في فنون العسكرية والتي مازالت تدرس حتى الان في اكبر المعاهد العسكرية بدء من الضربة الجوية في الساعة 2 بعد ظهر السادس من أكتوبر 73 ب 220 طائرة أصابت أهدافها بنسبة 95% .• يعتبر التمهيد النيراني بالمدفعية في حرب أكتوبر 73 هو أول واضخم حشد نيراني شهدته الحروب ... ونفذ بقوة اكثر من 2000 قطعة مدفعية بخلاف المئات من قطع الرمي المباشر لمدة 53 دقيقة اعتبارا من الساعة الثانية وخمسة دقائق بعد ظهر يوم 6 أكتوبر وقد وصل معدل الضرب في هذا التمهيد النيراني في الدقيقة الأولى إلى حوالي 10.500 دانه بمعدل 175 دانه في الثانية الواحدة.• اقتحام الموجة الأولى لقناة السويس في الساعة الثانية وخمسة دقائق بعد ظهر يوم 6 أكتوبر بقوة 8000 مقاتل من خلال 1600 قارب وفى سباق رهيب مع الزمن وليصبح إجمالي عدد المقاتلين في الشرق 80.000 مقاتل مصري بنهاية يوم 6 أكتوبر .• بدأت قواتنا بعد بدء الاقتحام مباشرة بما لا يزيد عن 30 دقيقة في صد الهجمات المضادة المعاديةاكتوبر.. والشعور القومى العربىكما عكست حرب السادس من أكتوبر ارادة سياسية عربية فى المقام الأول وقد عبر الرئيس الراحل السادات عن هذا صراحة بقوله ان الشعور القومى العربى أدى دورا أساسيا فى حرب أكتوبر فالتفاف الدول العربية حول دول المواجهة وماقدمته من تأييد معنوى ومادى واستخدامها لسلاح البترول كل ذلك أسهم بلا شك فى تحقيق النصر.فالملوك والرؤساء العرب ومن خلفهم شعوبهم كانوا سندا فى المعركة وربما كان من أهم نتائج حرب أكتوبر خروج القومية العربية من حيز الشعار الى حيز العمل وأصبح العالم كله يعترف بالوجود العربى والدور العربى .ومن ناحية أخرى فرضت حرب أكتوبر على المنطقة حقائق جديدة حيث أكدت استحالة سياسة فرض الأمر الواقع ، واستحالة سياسة حالة اللاسلم واللاحرب ، كما أثبتت أيضا للعالم ضرورة رفع شعار المفاوضات وليس السلاح لحل الصراع العربى الاسرائيلى.وكان الرئيس السادات هو أول من رفع هذا الشعار عندما أعلن أن تلك الحرب هى أخر الحروب العربية الاسرائيلية .صور الاسرى الاسرائليينتحيه الي كل جنود مصر في ذكري حرب اكتوبر المجيدهتحيه الي كل دم نزف من اجل حريه مصرتحية لكل الرجال المحاربين والشهداء الذين هم فى اعيننا الان اسطورةتقرير مصور قبل وبعد الحرب المجيدهمجموعة صور نادرة جدا من جزء مصرى عزيز وهى ارض سيناء ,, صور لخط بارليف الذى يساوي أكتر من 500 مليون دولار
خط بارليف أقوى خط ,, خط بارليف الذى قالت علية القيادة الأمريكية لايمكن تدميرة
من قوة هذا الخط وبعد القصف الضخم والحرب الكبيرة لكن ما زال أجزاء منه لم تدمر ,, ويمكن لأى أحد أن يذهب فى رحلة إلى هناك وسوف شاهدة بنفسة
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 453 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
انشاء الموقع
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 352 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
صورة نادرة فى الايام الاولى لانشاء الحصن ويبين خط السكك الحديدة بين مصر ورفح والذى تم استخدامة فى البناء بعد
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 439 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
عملية تمهيد الارض بواسطة الجرافات الاسرائلية لتشيد الموقع
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 455 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
معدات الانشاء الخاصة بالموقع فى الايام الاولى لانشاءة
صور فى المراحل الاولى من احتلال الضفة الشرقية للقناة فى المنطقة التى اقيم عليها الحصن وتظهر فى الصورة معدات مصرية مدمرة كما تظهر فى الضفة الاخرى نادى هيئة قناة السويس بالاسماعلية
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 431 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
صورة نادرة فى الايام الاولى لاحتلال الضفة الشرقية للقناة فى المنطقة المقابلة للمعدية نمرة 6 بمدينة الاسماعلية والتى تم بناء الموقع فى المنطقة المقابلة لها
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 405 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
مراسم رفع العلم الاسرائيلى فى مكان الموقع يوم 18 يونية 1967
صورة للموقع تبين مدى قوة تحصيناتة
حياة الجنود داخل الحصن وكمية الرفاهيه المتوفره لهم
غلاف مجلة لايف يوم 10 يونيو 67 والى بيوضح ضابط اسرائيلى بيستحم فى مياة القناة وبيدة سلاح مصرى
مجموعة من الجنود على ظهر دبابات الحراسة فى سيناء
المراسل الحربى الاسرائيلى الاشهر ايزاك تال فى أثناء مصحابتة للقوات الاسرائلية
افراد من حامية الموقع
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 527 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
احدى الحفلات الترفهية بالموقع الى كانت الحكومة الاسرائيلية تحرص على عقدها بصورة نصف شهرية
افراد من سرية الدبابات المكلفة بحماية الموقع
افراد الموقع يلعبون
رئيسة وزراء اسرائيل فى ذللك الوقت جولدا مائير ووزير الدفاع موشى ديان فى الموقع يقمون باستطلاع الجانب المصرى من نقطة المراقبة الخاصة بالموقع
موشى ديان و حاييم برليف على اليمين منة فى اثناء زيارتة للموقع
أفراد من حامية الموقع فى غرفة الاتصال حيث انة امعان فى الرفاهية بتلك المواقع قامت اسرائيل بربطها بشبكة الاتصلات الاسرائلية
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 438 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
جولدا مائير رئيس الوزراء الاسرائلية فى ذلك الوقت اثناء تفقدها الموقع
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 406 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
صورة من داخل الموقع
افراد من حامية الموقع
افراد من حامية الموقع يلعبون بطائرة ورقية
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 449 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
ضباط إحتياط يهود علي خط بارليف يلعبون الطاولة
هذا هو حصن بارليف والساتر الرملى الذى قالت علية روسيا يحتاج لقنبلة ذرية لكى يتم إختراقة
لكن لم يتم إستعمال قنبلة ذرية
تم إستعمال
الماءبرغم هذه التحصينات تم تقليل : 82% من الحجم الأصلي للصورة[ 700 x 365 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 98% من الحجم الأصلي للصورة[ 586 x 604 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 509 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 326 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 293 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه ديان و بجانبه قادة الجيش الإسرائيلي في غرفة العمليات الإسرائيلية المسماه بغرفة الحرب يستمع إلي التبليغات الأولية من الجبهة الإسرائيلية
لاحظوا تعبيرات وجوههم المعبرة عن طبيعة البلاغات
جنود اسرائليين يستريحون بعد احدى الغارات المصريه عليهم
ألغام مضادة للدبابات وضعتها قوات الصاعقة المصرية علي طريق الإمدادات الإسرائيلية المؤدي إلي الجبهة
دبابة اسرائلية مدمرة
نقل الجرحى الاسرائليين
دبابات M60
اسرائلية مدمرة فى مدينة القنطرة شرق ويلاحظ اسم كتيبة الصاعقة الى قامت بتدميرها مكتوبة على البرج ويلاحظ ان الدبابات كانت احدث من انتجتة الولايات المتحدة فى ذللك الوقت من دبابات قتال
دبابة اسرائلية مدمرة
أحدى الدبابات الاسرائيلية على أرض سيناء والتى دمرها صائدى الدبابات , وقد فصل البرج عن جسم الدبابة وإنقلب فوقها
جندى اسرائيلى مصاب
الجنود الاسرائليين فى طريقهم للجبهة مع مصر
الجنود الإسرائيليون يهرعون للإختباء من القصف المصري
الجنود الإسرائيليون في طريقهم إلي الجبهة مع مصر فى منطقة الملاحات بالقرب من القطاع الشمالى للجبهة
الرئيس السادات أمام دبابة عساف ياجورى
تعيينات الطعام والشراب اللى بتوصل من الخطوط الخلفية للجيش التانى والتالت الميدانى على الجبهة اثناء حرب اكتوبر
القوات المصرية تقصف تجمع للقوات الاسرائلية
قصف تجمع للقوات الاسرائلية
بالصدفة البحتة احد المصوريين الصحفين كان يقوم بتغطية الاحتفال بيوم عيد الغفران فى موقع من مواقع خط بارليف وقام بالتقاط هذه الصورة النادرة..صورة فى غاية الندرة لقائد الموقع العقيد( موردخاى أشكنازى) يقوم بابلاغ القيادة بالهجوم المصرى
صورة لحامية الموقع مختبئة بداخل الملاجىء من قصف المدفعية المصرية
شيمون بيريز واسحاق رابين بعد تلاقيهم البلاغات من قائد الموقع بعدم قدرتة على الصمود
مدرعة الاخلاء الخاصة بالموقع والتى قتل فيها قائد الموقع اثناء هروبة لخط الدفاع الثانى حيث تمت اصابتها بقذيفة سايجر مباشرة
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 379 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
جنرالات إسرائيل يضربون أخماساً في أسداس لوقف الطوفان المصري
جنود مصريون علي خط بارليف و يلاحظ قضبان السكك الحديدية المستخدمة كعوارض للملاجيء للوقاية من القصف المصري
طائره ميراج -5 مصريه خلال قصفها لمواقع العدو
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 409 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
دبابات اسرائلية محطمة.. والقوات المصرية تقوم بحصر غنائهما من الاسلحة الاسرائيلية
ضابط من الصاعقة المصرية يقوم بانزال العلم الاسرائيلى الخاص بالموقع
وحوش الفرقة 19 أثناء اقتحاهم احد المواقع فى حصن بارليف
وحوش الجيش التانى فوق دبابات ام 60 اسرائلية بالقرب من منطقة البحرات المرة
حائط الصواريخ المصرى الذى كسر زراع اسرائيل الطولى
جنود إسرائيليون يختبئون من القصف المصري
أرض معركة الدبابات الشهيرة
دبابات اسرائيلية مدمرة
ضابط مصري يشير الى عداد دبابة امريكية من الجسر الجوي ويقرأ مائتين وعشرين كيلومتر فقط قطعتهم الدبابة في سيناء
رفع العلم المصرى
جنرالات إسرائيل يفترشون الأرض للبحث عن مهرب من المصريين
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 390 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
مدنيون فى معركه السويس
دبابه سنتوريون أسرائيليه مدمره فى الثغره
شارون قائد القوات المقتحمة للثغرة اصيب
جثث القتلى الاسرائليين
يواسون بعضهم على موتاهم
تم تقليل : 95% من الحجم الأصلي للصورة[ 604 x 380 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي